“الأيدي الرحيمة” .. تفتتح مقرها الجديد

بعد أن دمر الاحتلال مقرهم السابق..

DSC_1072 copy copy

“الأيدي الرحيمة” .. تفتتح مقرها الجديد

غزة-نبض الجريح:

افتتحت جمعية الأيدي الرحيمة التي تخدم فئة الجرحى في قطاع غزة مقرها الجديد، منتصف الشهر الماضي، بعد أن دمر الاحتلال مقرهم السابق.. “الأيدي الرحيمة” .. تفتتح مقرها الجديد غزة-نبض الجريح: افتتحت جمعية الأيدي الرحيمة التي تخدم فئة الجرحى في قطاع غزة مقرها الجديد، منتصف الشهر الماضي، وقد تم اختياره في الطابق الأرضي حتى يتناسب مع ظروف واحتياجات الجرحى المختلفة، وفقاً لمدير الجمعية محمد أبو الكاس. وأضاف:” في السادس والعشرين من أغسطس من عام 2014 م دمر الاحتلال الإسرائيلي المقر الرئيسي للجمعية بالكامل بعد استهداف برج الباشا في وسط قطاع غزة “، مشيراً إلى أن جمعيته ترعي بالدرجة الأولى الجريح الفلسطيني وتحاول تقديم سبل الدعم والمساندة له بأشكال مختلفة الصحية والنفسية والاجتماعية وغيرها. المقر الرئيسي والوحيد الذي يخدم فئة الجرحى في قطاع غزة دمر بالكامل، وبكل ما يحتويه من تجهيزات وأثاث وملفات, إضافة إلى المخزن الملحق بالمقر بمحتوياته من أدوات مساعده للجرحى وهو عبارة عن شقتين في الطابق الثاني مجهزتين بالكامل بما يوفر بيئة وظيفية سليمة لكافة العاملين فيها ومكان سهل لوصول الجرحى لها. وأوضح أبو الكاس أن الجمعية لم تتوقف عن تقديم خدماتها يوماً للجرحى وذويهم، وفضلت العمل في مقر مؤقت غير مجهز وينقصه الكثير من التجهيزات الضرورية على عدم العمل . ولقد تم تدمير المخزن التابع للجمعية الذي كان يحتوي على مساعدات إغاثية وادوية ومستلزمات طبية, و أدوات مساعدة للجرحى من كراسي وعكاكيز. وتابع قائلاً :”تضرر أيضا مركز الرضوان الطبي من جراء قصف لمكان مجاور له، كذلك استهداف سيارة اسعاف تابعة للجمعية وتدميرها، واستشهاد أحد ضباط الاسعاف نتيجة اطلاق النار المباشر عليه.وقد تم اختياره في الطابق الأرضي حتى يتناسب مع ظروف واحتياجات الجرحى المختلفة، وفقاً لمدير الجمعية محمد أبو الكاس. وأضاف:” في السادس والعشرين من أغسطس من عام 2014 م دمر الاحتلال الإسرائيلي المقر الرئيسي للجمعية بالكامل بعد استهداف برج الباشا في وسط قطاع غزة “، مشيراً إلى أن جمعيته ترعي بالدرجة الأولى الجريح الفلسطيني وتحاول تقديم سبل الدعم والمساندة له بأشكال مختلفة الصحية والنفسية والاجتماعية وغيرها. المقر الرئيسي والوحيد الذي يخدم فئة الجرحى في قطاع غزة دمر بالكامل، وبكل ما يحتويه من تجهيزات وأثاث وملفات, إضافة إلى المخزن الملحق بالمقر بمحتوياته من أدوات مساعده للجرحى وهو عبارة عن شقتين في الطابق الثاني مجهزتين بالكامل بما يوفر بيئة وظيفية سليمة لكافة العاملين فيها ومكان سهل لوصول الجرحى لها. وأوضح أبو الكاس أن الجمعية لم تتوقف عن تقديم خدماتها يوماً للجرحى وذويهم، وفضلت العمل في مقر مؤقت غير مجهز وينقصه الكثير من التجهيزات الضرورية على عدم العمل . ولقد تم تدمير المخزن التابع للجمعية الذي كان يحتوي على مساعدات إغاثية وادوية ومستلزمات طبية, و أدوات مساعدة للجرحى من كراسي وعكاكيز. وتابع قائلاً :”تضرر أيضا مركز الرضوان الطبي من جراء قصف لمكان مجاور له، كذلك استهداف سيارة اسعاف تابعة للجمعية وتدميرها، واستشهاد أحد ضباط الاسعاف نتيجة اطلاق النار المباشر عليه.

شاهد المزيد من الأخبار والأنشطة