في إطار استعداداتها لتفعيل يوم الجريح الفلسطيني
الأيدي الرحيمة – غزة
زار وفد من جمعية الأيدي الرحيمة الخيرية لرعاية الجرحى مقر فضائية الأقصى بمدينة غزة لبحث سبل التعاون وتفعيل يوم الجريح الفلسطيني بحضور الجريح رامي دبور ممثلا عن الجرحى في قطاع غزة وإبراهيم الوادية من قسم العلاقات العامة والإعلام في الجمعية، وكان في استقبال وفد الجمعية كلا من نائب مدير القناة ومدير الشؤون الإدارية د. محمد أبو عون، ومدير دائرة العلاقات العامة والإعلام راجي الهمص والأستاذ احمد الخولي نائب مدير دائرة البرامج في القناة.
وبين دبور الدور الإعلامي البارز الذي تقوم به فضائية الأقصى على الساحة الفلسطينية مبينا أهمية ذلك في تسليط الضوء على قضية الجرحى ونصرة قضاياهم إعلاميا بالإضافة إلى إظهار تحدياتهم وآلامهم.
ونوه بأن الجريح هو الضلع الثالث في مثلث المقاومة الفلسطينية مشيرا بالوقت ذاته أن جراحه ليس فقط لحظة إصابته وإنما تبدأ بعد لحظة الإصابة ويحتاج بشكل كبير إلى من يقف بجانبه ويظهر ما يتعرض له هؤلاء الجرحى وينمي مهاراتهم وإبداعاتهم ويعالج المشاكل المستمرة التي تواجههم خلال حياتهم في ظل الحصار والأزمات الخانقة في القطاع.
وأشار إلى الخدمات المتنوعة التي تقدمها الجمعية للجرحى من خلال مرافقها المتعددة المتمثلة في مركز الرضوان الطبي الخيري الذي يخدم الجرحى ويخفف من تكاليف العلاج الباهظة التي لا يستطيع الجرحى تحملها بالإضافة إلى منتدى مسك الجراح الترفيهي الذي يجمع الجرحى فهو بمثابة المتنفس الوحيد المختص للجرحى للترفيه عنهم وعن معاناتهم.
بدوره أكد دكتور أبو عون أن الفضائية مستعدة لتفعيل هذه القضية بشكل كبير مبينا واجب الإعلام الفلسطيني والإعلامي في إظهار هذه القضية بشكل مستمر ودائم.
[:en]في إطار استعداداتها لتفعيل يوم الجريح الفلسطيني
الأيدي الرحيمة – غزة
زار وفد من جمعية الأيدي الرحيمة الخيرية لرعاية الجرحى مقر فضائية الأقصى بمدينة غزة لبحث سبل التعاون وتفعيل يوم الجريح الفلسطيني بحضور الجريح رامي دبور ممثلا عن الجرحى في قطاع غزة وإبراهيم الوادية من قسم العلاقات العامة والإعلام في الجمعية، وكان في استقبال وفد الجمعية كلا من نائب مدير القناة ومدير الشؤون الإدارية د. محمد أبو عون، ومدير دائرة العلاقات العامة والإعلام راجي الهمص والأستاذ احمد الخولي نائب مدير دائرة البرامج في القناة.
وبين دبور الدور الإعلامي البارز الذي تقوم به فضائية الأقصى على الساحة الفلسطينية مبينا أهمية ذلك في تسليط الضوء على قضية الجرحى ونصرة قضاياهم إعلاميا بالإضافة إلى إظهار تحدياتهم وآلامهم.
ونوه بأن الجريح هو الضلع الثالث في مثلث المقاومة الفلسطينية مشيرا بالوقت ذاته أن جراحه ليس فقط لحظة إصابته وإنما تبدأ بعد لحظة الإصابة ويحتاج بشكل كبير إلى من يقف بجانبه ويظهر ما يتعرض له هؤلاء الجرحى وينمي مهاراتهم وإبداعاتهم ويعالج المشاكل المستمرة التي تواجههم خلال حياتهم في ظل الحصار والأزمات الخانقة في القطاع.
وأشار إلى الخدمات المتنوعة التي تقدمها الجمعية للجرحى من خلال مرافقها المتعددة المتمثلة في مركز الرضوان الطبي الخيري الذي يخدم الجرحى ويخفف من تكاليف العلاج الباهظة التي لا يستطيع الجرحى تحملها بالإضافة إلى منتدى مسك الجراح الترفيهي الذي يجمع الجرحى فهو بمثابة المتنفس الوحيد المختص للجرحى للترفيه عنهم وعن معاناتهم.
بدوره أكد دكتور أبو عون أن الفضائية مستعدة لتفعيل هذه القضية بشكل كبير مبينا واجب الإعلام الفلسطيني والإعلامي في إظهار هذه القضية بشكل مستمر ودائم.